مقدمة

أصبح فهم النظم السياسية مطلباً أساسياً للقادة وصنّاع القرار في عالم معقد ومترابط. فالنظم السياسية لا تحدد فقط شكل الحكم وآلياته، بل تؤثر أيضاً في الاستقرار الاقتصادي، والانسجام الاجتماعي، والعلاقات الدولية. بالنسبة للمديرين التنفيذيين، وقادة الفرق، والمهنيين في مختلف القطاعات بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فإن دراسة النظم السياسية المقارنة تمنحهم رؤية معمقة حول كيفية عمل المؤسسات، وآليات صنع السياسات، وتأثير الحكم على أداء المؤسسات والدول.

تقدم هذه الدورة للمشاركين أدوات تحليلية لمقارنة النظم السياسية المختلفة، وتقييم نقاط قوتها وضعفها، واستخلاص دروس عملية يمكن تطبيقها في السياقات المهنية والمؤسسية. سواء في القطاع الحكومي، أو البنوك، أو الاتصالات، أو الطاقة، أو الموارد البشرية، فإن المعرفة المكتسبة ستعزز القدرة على اتخاذ قرارات استراتيجية، وتحسين مرونة المؤسسات، وتطوير الكفاءات المهنية.

أهداف الدورة

محاور الدورة

اليوم الأول: أسس النظم السياسية المقارنة

اليوم الثاني: النماذج والممارسات الديمقراطية

اليوم الثالث: النظم السلطوية والهجينة

اليوم الرابع: المؤسسات السياسية والسياسات والحوكمة

اليوم الخامس: التطبيقات الإقليمية ودراسات الحالة والاتجاهات المستقبلية

لماذا يجب عليك حضور هذه الدورة؟ الايجابيات والسلبيات!

الخاتمة

إن النظم السياسية المقارنة تعد مجالاً محورياً لفهم كيفية تشكيل الحكم وتأثيره على المجتمعات والمؤسسات. هذه الدورة تجمع بين الأسس النظرية والتطبيقات العملية، مما يمكّن المشاركين من تقييم البيئات السياسية، واستشراف المخاطر، واتخاذ قرارات مدروسة.

من خلال دراسة الديمقراطيات والأنظمة السلطوية والهجينة، إلى جانب استعراض حالات من الشرق الأوسط والعالم، سيخرج المشاركون برؤى قابلة للتطبيق تعزز أداءهم القيادي والمؤسسي.

تصفية النتائج :

  • الكل
  • سبتمبر 2025
  • ديسمبر 2025
  • يناير 2026
  • فبراير 2026
  • مارس 2026
  • أبريل 2026
  • مايو 2026
  • يونيو 2026
  • يوليو 2026
  • أغسطس 2026
  • لندن (المملكة المتحدة)
  • باريس (فرنسا)
  • أمستردام (هولندا)
  • برشلونة (إسبانيا)
  • دوسلدورف (ألمانيا)
  • إسطنبول (تركيا)
  • دبي (الإمارات العربية المتحدة)
  • القاهرة (مصر)
  • كوالالمبور (ماليزيا)
  • عمّان (الأردن)
  • أون لاين
  • ليون (فرنسا)