دورة أسلوب القيادة الاستبدادية: المزايا والعيوب

مقدمة

تُعد دورة أسلوب القيادة الاستبدادية: المزايا والعيوب فرصة فريدة للقادة التنفيذيين وقادة الفرق والمتخصصين في مختلف الإدارات الراغبين في تطوير مهاراتهم القيادية بأسلوب أكثر حزمًا ووضوحًا.

تستهدف هذه الدورة المدراء في جميع المستويات، من القادة الناشئين إلى المدراء التنفيذيين الراغبين في تحسين قدراتهم على اتخاذ القرارات وإدارة الأزمات. كما تناسب المهنيين في قطاعات متنوعة مثل النفط والغاز، والخدمات المالية، والاتصالات، والقطاع الحكومي، والموارد البشرية، وإدارة المشاريع، والتسويق والمبيعات.

ستساعد الدورة المشاركين على فهم الجوانب الإيجابية والسلبية لهذا الأسلوب، وتطبيقه بفعالية دون التأثير على معنويات الفريق. يحصل المتدربون على أدوات عملية تساعدهم في قيادة منظماتهم بفعالية أكبر وتحقيق أداء مؤسسي متميز.

أهداف الدورة

محاور الدورة

اليوم الأول: أساسيات القيادة الاستبدادية

اليوم الثاني: تطبيق الأسلوب في بيئات العمل

اليوم الثالث: المزايا والنتائج الإيجابية

اليوم الرابع: العيوب والمخاطر

اليوم الخامس: دمج وتطبيق عملي

لماذا يجب عليك حضور هذه الدورة؟ (الإيجابيات والسلبيات)

الخاتمة

تقدم دورة أسلوب القيادة الاستبدادية: المزايا والعيوب معرفة متعمقة حول كيفية تطبيق هذا الأسلوب القيادي بحكمة وفعالية دون التأثير سلبًا على الفريق أو الإبداع المؤسسي.سيخرج المشاركون من هذه الدورة بفهم عملي، وخطط واضحة، واستراتيجيات قابلة للتطبيق، تساهم في تطوير قدرتهم على القيادة وتحقيق النجاح المؤسسي.

تتميز الدورة بمحتوى شامل يغطي جميع الجوانب، مما يضمن ملاءمتها لمختلف القطاعات والمستويات الإدارية. تساعدك هذه الدورة على الجمع بين الحزم والتوازن، وبالتالي بناء بيئة عمل أكثر مرونة وكفاءة.

بفضل هذه المعرفة، سيكون القادة أكثر استعدادًا لاتخاذ قرارات استراتيجية تدعم أهداف المؤسسة وتحقق تماسك الفريق. هذه الدورة فرصة حقيقية لتطوير مهارات القيادة بشكل استراتيجي يحقق التميز التشغيلي والنجاح المستدام.

تصفية النتائج :

  • الكل

لم يتم العثور على نتائج مشابهة